AGF
التربية الأخلاقية 102: الحياة المعتدلة
محور الفرد و المجتمع يشمل تنمية التفكير الأخلاقى لدى الأفراد كأعضاء فاعلين فى أسرهم و محيطهم الاجتماعى و المجتمع الأوسع

الوصف المفصل
سنستكشف هنا، الطرق المختلفة لنعيش حياة معتدلة والأنماط الحياتية الصحية والفوائد التي تعود علينا من ذلك فتجعلنا من أفراد المجتمع الأقوياء جسديًّا وعقليًّا وسوف ندرس عواقب الحياة التي تتسم بالإفراط، وسوف نركز على داء الإدمان المُدمِّر وسوف نناقش العوامل المؤثرة التي يمكن أن تؤدي إلى أنماط السلوك الإدماني، والآثار المدمرة التي يُحدثها الإدمان في النفس والأسرة والمجتمع. وأخيرًا، سوف نكتشف شتى الموارد المجتمعية لمدّ يد العون إلى الذين يعانون من الإدمان.
يهدف برنامج التربية الأخلاقية إلى ترسيخ القيم الأخلاقية المشتركة عالميًّا في نفوس الطلبة، ممّا يمكّنهم من التفاعل والتواصل مع فئات ثقافية واجتماعية مختلفة وأفراد ذوي أفكار ووجهات نظر مختلفة ومتباينة هذه القيم ترمي أيضاً الى تمكينهم من أن يصبحوا مواطنين محليين وعالميين فاعلين ومسؤولين، وهي تتيح لهم اكتساب خصال التفاهم المتبادل واحترام الاختلاف والتعاطف التي تؤدي إلى إثراء المجتمع في تماسكه وازدهاره من خلال الحوار والتفاعل، تُتاح الفرص أمام الطلبة لاستكشاف مختلف وجهات النظر العالمية، ومناقشة افتراضات الغير وموافقته، واكتساب المعارف والمهارات والسلوكيات اللازمة لممارسة التفكير الأخلاقي والتفكيرالناقد واتخاذ قراراأخلاقية مستنيرة والترف انطلاقًا منها لما فيه مصلحة المجتمع .
المتطلبات
لا شئ